· وعود خاصة بالحياة الأبدية:
+ "لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد ، لكي لا يهلك كل من يؤمن به ، بل تكون له الحياة الأبدية" (يو 16:3)
+ "خرافي تسمع صوتي ، وأنا أعرفها فتتبعني وأنا أعطيها حياة أبدية ، ولن تهلك إلى الأبد ، ولا يخطفها أحد من يدي"(يو 27:10_28 )
+ "الحق الحق أقول لكم : إن من يسمع كلامي ويؤمن بالذي أرسلني فله حياة أبدية ، ولا يأتي إلى دينونة ، بل قد انتقل من الموت إلى الحياة" (يو 24:5)
+ "وهذا هو الوعد الذي وعدنا هو به : الحياة الأبدية" (1يو 25:2)
+ "وهذه هي الشهادة : أن الله أعطانا حياة أبدية ، وهذه الحياة هي في ابنه من له الابن فله الحياة ، ومن ليس له ابن الله فليست له الحياة .كتبت هذا إليكم ، أنتم المؤمنين باسم ابن الله ، لكي تعلموا أن لكم حياة أبدية ، ولكي تؤمنوا باسم ابن الله" (1يو11:5_13)
+ "لأن أجرة الخطية هي موت ، وأما هبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح يسوع ربنا" (رو 23:6)
· وعود خاصة بالمجيء الثاني للمسيح:
+ "في بيت أبي منازل كثيرة ، وإلا فإني كنت قد قلت لكم . أنا أمضي لأعد لكم مكانا وإن مضيت وأعددت لكم مكانا آتي أيضا وآخذكم إلي ، حتى حيث أكون أنا تكونون أنتم أيضا" (يو 2:14_3)
+"سمعتم أني قلت لكم : أنا أذهب ثم آتي إليكم . لو كنتم تحبونني لكنتم تفرحون لأني قلت أمضي إلى الآب ، لأن أبي أعظم مني" (يو 28:14)
+ "وقالا : أيها الرجال الجليليون ، ما بالكم واقفين تنظرون إلى السماء ؟ إن يسوع هذا الذي ارتفع عنكم إلى السماء سيأتي هكذا كما رأيتموه منطلقا إلى السماء" (أع 11:1)
+ "لأن الرب نفسه بهتاف ، بصوت رئيس ملائكة وبوق الله ، سوف ينزل من السماء والأموات في المسيح سيقومون أولا ثم نحن الأحياء الباقين سنخطف جميعا معهم في السحب لملاقاة الرب في الهواء ، وهكذا نكون كل حين مع الرب" (1تس 16:4_17)
+ "متى أظهر المسيح حياتنا ، فحينئذ تظهرون أنتم أيضا معه في المجد" (كو 4:3)
+ "هكذا المسيح أيضا ، بعدما قدم مرة لكي يحمل خطايا كثيرين ، سيظهر ثانية بلا خطية للخلاص للذين ينتظرونه" (عب 28:9)
+ "هوذا يأتي مع السحاب ، وستنظره كل عين ، والذين طعنوه ، وينوح عليه جميع قبائل الأرض . نعم ، آمين" (رؤ 7:1)
· وعود خاصة بالسماء:
+ "وأنا يوحنا رأيت المدينة المقدسة أورشليم الجديدة نازلة من السماء من عند الله مهيأة كعروس مزينة لرجلها وسمعت صوتا عظيما من السماء قائلا : هوذا مسكن الله مع الناس ، وهو سيسكن معهم ، وهم يكونون له شعبا ، والله نفسه يكون معهم إلها لهم" (رؤ 2:21_3)
+ "لميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل ، محفوظ في السماوات لأجلكم 5أنتم الذين بقوة الله محروسون ، بإيمان ، لخلاص مستعد أن يعلن في الزمان الأخي"ر (1بط 4:1_5)
+ "لذلك بالأكثر اجتهدوا أيها الإخوة أن تجعلوا دعوتكم واختياركم ثابتين . لأنكم إذا فعلتم ذلك ، لن تزلوا أبدا لأنه هكذا يقدم لكم بسعة دخول إلى ملكوت ربنا ومخلصنا يسوع المسيح الأبدي" (2بط 10:1_11)
+ "ولكننا بحسب وعده ننتظر سماوات جديدة ، وأرضا جديدة ، يسكن فيها البر"(2بط 13:3)
+ "فقال له يسوع : الحق أقول لك : إنك اليوم تكون معي في الفردوس" (لو 43:23)
· وعود خاصة بالقوة:
+ "يعطي المعيي قدرة ، ولعديم القوة يكثر شدة" (إش 29:40)
+ "الرب يعطي عزا لشعبه . الرب يبارك شعبه بالسلام" (مز11:29)
+ "توكلوا على الرب إلى الأبد ، لأن في ياه الرب صخر الدهور" (إش 4:26)
+ "ويقودك الرب على الدوام ، ويشبع في الجدوب نفسك ، وينشط عظامك ، فتصير كجنة ريا وكنبع مياه لا تنقطع مياهه" (إش 11:58)
+ "فقال لهم : اذهبوا كلوا السمين ، واشربوا الحلو ، وابعثوا أنصبة لمن لم يعد له ، لأن اليوم إنما هو مقدس لسيدنا . ولا تحزنوا ، لأن فرح الرب هو قوتكم" (نح 10:
+ "أخيرا يا إخوتي تقووا في الرب وفي شدة قوته" (أف 10:6)
+ "أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني" (في 13:4)
· يمكننا ان نثق في الرب:
+ "لا تخشى من خوف باغت ، ولا من خراب الأشرار إذا جاء لأن الرب يكون معتمدك ، ويصون رجلك من أن تؤخذ" (أم 25:3_26)
+ "في مخافة الرب ثقة شديدة ، ويكون لبنيه ملجأ" (أم 26:14)
+ "لأنه هكذا قال السيد الرب قدوس إسرائيل : بالرجوع والسكون تخلصون . بالهدوء والطمأنينة تكون قوتكم . فلم تشاءوا" (إش 15:30)
+ "أيها الأحباء ، إن لم تلمنا قلوبنا ، فلنا ثقة من نحو الله" (1يو 21:3)
+ "وهذه هي الثقة التي لنا عنده : أنه إن طلبنا شيئا حسب مشيئته يسمع لنا وإن كنا نعلم أنه مهما طلبنا يسمع لنا ، نعلم أن لنا الطلبات التي طلبناها منه" (1يو 14:5_15)
· الرب يعد بالحكمة:
+ "لأنه يؤتي الإنسان الصالح قدامه حكمة ومعرفة وفرحا ، أما الخاطئ فيعطيه شغل الجمع والتكويم ، ليعطي للصالح قدام الله . هذا أيضا باطل وقبض الريح" (جا 26:2)
+ "لأن الرب يعطي حكمة . من فمه المعرفة والفهم يذخر معونة للمستقيمين . هو مجن للسالكين بالكمال" (أم 6:2_7)
+ "بدء الحكمة مخافة الرب ، ومعرفة القدوس فهم" (أم 10:9)
+ "عنده الحكمة والقدرة . له المشورة والفطنة" (أى 13:12)
+ "أجاب دانيآل وقال : ليكن اسم الله مباركا من الأزل وإلى الأبد ، لأن له الحكمة والجبروت
وهو يغير الأوقات والأزمنة . يعزل ملوكا وينصب ملوكا . يعطي الحكماء حكمة ، ويعلم العارفين فهما هو يكشف العمائق والأسرار . يعلم ما هو في الظلمة ، وعنده يسكن النور" (دا 20:2_22)
+ "ومنه أنتم بالمسيح يسوع ، الذي صار لنا حكمة من الله وبرا وقداسة وفداء" (1كو 30:1)